«الفيتو العربي» طريق لاستعادة التوازن والعدل في النظام الدولي

كما ان من الضروري ان يكون للدول العربية حق الفيتو في مجلس الامن او المطالبة بإلغاء الفيتو من كل الدول حتى لا تنفرد به دول محدده تستخدمه لعرقله القرارات العادلة التي تخص الشعوب المظلومه فقد عانت القضية الفلسطينية لعقود من ظلم الفيتو الأمريكي الذي منع تنفيذ قرارات كثيره صادقه من مجلس الأمن وبقيت حبرا على ورقان اتحاد العرب في جيش مشترك وميزانية مشتركة وقرار موحد مع حق متكافئ في الأمم المتحدة سوف يعيد التوازن للعالم ويجعل الامة العربيه والاسلاميه رقما صعبا في المعادلة الدولية